ويبدأ عام ٢٠٢٢ بما تفكر :ربما بالأحلام التي فقدناها
الأصدقاء الحقيقيون النوافذ التي كانت تطل بنا على
الطبيعة الأزهار الطيور وبراءة الأطفال !
كيف افقدتنا الحرب حس الحكاية
الحكايات الشعبية حكايات المطر روائع الحب
طوق الحمامة وطوق الياسمين
تجبر الحرب الحب على الإعتزال !
نافذة لا تطل على طيور أشجار أطفال أهازيج الشباب
الزمن الجميل القادم من حكايات الأجداد
أغلقها !على أبواب ٢٠٢٢ يجب ان تؤمن بشدة ان
المستقبل يبدأ اليوم وليس غدا
مساحة الأبداع والنجاح متاحة للجميع
الواقع يقول :ادي دقني لوفلحت .