تعيش المنطقة الوسطى بشبابها و كبارها وصغارها على وقع بطولة حرية الأبطال الثلاثه بمناسبة الإفراج عن الأسرى العميد ناصر منصور و العميد محمود الصبيحي والعميد فيصل رجب وكل هذا برعاية من (سامي اكسجين الشباب) العميد سامي السعيدي مدير المؤسسة الإقتصادية والذي يعد الراعي الأول للشباب في المنطقة و المبادر نحو دعم الأندية وشبابها هناك..سامي اكسجين الشباب لم يتأخر عن الإحتفاء بالإفراج عن الأبطال الثلاثة فكان الوعد في مدينة العين عبر تنظيم بطولة كروية هي الأكبر بمشاركة 28 فريقا يمثلون الثلاث المديريات(لودر_مودية_الوضيع) اي أن هناك مايقارب من ستمائة لاعب من شباب المنطقة الوسطى سوف يكونون في تنافس كروي شريف للفوز باللقب الكروي الأغلى..سامي اكسجين الشباب لم يكتف بهذا بل تم شراء لكل فريق من الفرق ال28 دريس رياضي متكامل وهذا شيء جديد أن يكون لكل الفرق المشاركة بهذا العدد الكبير دريس لكل فريق وهي خطوة تحسب للعزيز سامي السعيدي الذي استطاع بهكذا فعل أن يفرج جميع الفرق المشاركة..يحق لنا أن نطلق على العميد سامي السعيدي بأنه أصبح اكسجين انقاذ لإدارات أندية المنطقة الوسطى وكذلك لشبابها ونراه يسد حيزا من فراغ مشاكل الشباب والأندية ويكون هو وجهة الأندية والشباب في المنطقة لحل كل العقد التي تواجههم..اننا نثني هنا على العميد سامي السعيدي و لأن البطولة في مدينة الرياضة الأولى بالمنطقة الوسطى (العين) ونقل مباريات البطولة إلى ملعب الناصر المعشب الخاص بالنادي فإنني ومن باب الحرص على ملعب ناديي أطالب العميد سامي بعمل حل خارج أسوار الملعب لجماهير الكرة العاشقة لكي تشاهد المباريات دون الضرر بأرضية الملعب وهذا يحتاج إلى عمل كثبان ترابية خلف شبك الملعب حتى يستطيع الجمهور مشاهدة المباريات دون تعب وايضا حتى يتم رد الدين لنادي العين الذي فتح ملعبه للبطولة دون شرط أو قيد وكلي أمل كبير في (سامي اكسجين الشباب) في عمل ذلك بأسرع وقت حتى نقولها باعلى الصوت(سامي..عاشت الأسامي)..!
