آخر تحديث :الخميس-03 يوليو 2025-11:45ص

مليونية عشال وكسر حاجز الخوف

الجمعة - 19 يوليو 2024 - الساعة 03:15 ص
الشيخ / ناظم حتروش الجعدني

بقلم: الشيخ / ناظم حتروش الجعدني
- ارشيف الكاتب




صراحة لا أُطيق الساحات وينالني دائماً شومً منها خوفاً من المجهول حينما تكون مليونيات يحددها الساسة لشيً في نفس يعقوب
فيكون الثمن والضحية المواطن
لكن مليونية أخونا علي عشال الجعدني غيررر

كانت لها نكهة أخرى فهي الرافضة لكافة أشكال الظلم والتعسف
كان المطلب الرئيس هو الكشفُ عن مصير اخونا المختطف علي عشال وجميع المختطفين قسراً ومحاسبهُ مرتكبي الإختطاف جميعهم من خطط ودبر ومول ونفذ ولا يستثناء منهم أحد كان من كان لو يكون في أعلى هرم السلطه فلن نسكت عن ذالك إلا بتقديمهم للمحاكمة لينالوا جزائهم العادل والرادع من جرم خاص للمختطف وجرم وإساءة عامة للدولة المنشودة التي يحلم بها كل مواطن
فلم تتطهر الأرض والدفاع عن الدين والعرض من دنس ورجز الحوثي بفضل اللهُ سبحانهُ وتعالى ثم بفضلُ وثبات كل الابطال ودمائُنا الجرحى ككل من المقاومة وتضحيات الشهداء الأبرار الذي نحسبهم كذالك والله حسيبهم
حتى نرى فيما بعد إختطافات للابرايا وتدنيس العصابات الإجرامية *لعدن* الطاهرة وبقية المحافظة المحرره
والمصيبة الأكبر والأعظمُ
والتي لم تكن في الحسبان
أن تمارس الاختطافات والاغتيالات والتخلص من أنزهُ شريحة للشرفاء واكفائهم بلباس وعبأءة السلطه وما يسمى مكافحة الإرهاب وغيرها من التشكيلات
والعصابات في أكثر من مفاصل الدولة
فما كنت أُشاهدهُ في مسلسل الارض الطيبة قبل عشرات السنين صدمت حقاً أن أرى واقعهُ المرير اليوم حقيقة في وطني المكلوم الذي تناثرت أشلائنا وفقدنا أحبابنا لأعلى كلمهُ الله اولاً ثم أن ننعمُ بالأمن والاستقرار وعيشة هنيئة ومواطنة متساوية
يحلم بها كل مواطن
*لا عيشة الفكسي* والبلطجة
_لو لا عشال_ لما فقنا من واقعنا المؤلم المرير فسبحان من جعل الناس تجتمع وتتظامن مع قضيهُ من كل مكان دون عنصرية ولاحزبية على رجل أحبهُ الله فاحبهُ الناس
رجل الأصلاح ذات البين وراعي الآولة .. نسأل الله أن يجعل لهُ من كل ضيق مخرجا

_أخيراً وليس آخراً من يظن أنهُ سيشرخ وحدهُ صفوفنا الجعادنة ويشغلنا عن قضية اخونا فهو وآهم . قد نختلف في الآرئ احيانا لكن لا نختلف في المواقف_ *مليونية عشال وكسر حاجز الخوف*
صراحة لا أُطيق الساحات وينالني دائماً شومً منها خوفاً من المجهول حينما تكون مليونيات يحددها الساسة لشيً في نفس يعقوب
فيكون الثمن والضحية المواطن
لكن مليونية أخونا علي عشال الجعدني غيررر

كانت لها نكهة أخرى فهي الرافضة لكافة أشكال الظلم والتعسف
كان المطلب الرئيس هو الكشفُ عن مصير اخونا المختطف علي عشال وجميع المختطفين قسراً ومحاسبهُ مرتكبي الإختطاف جميعهم من خطط ودبر ومول ونفذ ولا يستثناء منهم أحد كان من كان لو يكون في أعلى هرم السلطه فلن نسكت عن ذالك إلا بتقديمهم للمحاكمة لينالوا جزائهم العادل والرادع من جرم خاص للمختطف وجرم وإساءة عامة للدولة المنشودة التي يحلم بها كل مواطن
فلم تتطهر الأرض والدفاع عن الدين والعرض من دنس ورجز الحوثي بفضل اللهُ سبحانهُ وتعالى ثم بفضلُ وثبات كل الابطال ودمائُنا الجرحى ككل من المقاومة وتضحيات الشهداء الأبرار الذي نحسبهم كذالك والله حسيبهم
حتى نرى فيما بعد إختطافات للابرايا وتدنيس العصابات الإجرامية *لعدن* الطاهرة وبقية المحافظة المحرره
والمصيبة الأكبر والأعظمُ
والتي لم تكن في الحسبان
أن تمارس الاختطافات والاغتيالات والتخلص من أنزهُ شريحة للشرفاء واكفائهم بلباس وعبأءة السلطه وما يسمى مكافحة الإرهاب وغيرها من التشكيلات
والعصابات في أكثر من مفاصل الدولة
فما كنت أُشاهدهُ في مسلسل الارض الطيبة قبل عشرات السنين صدمت حقاً أن أرى واقعهُ المرير اليوم حقيقة في وطني المكلوم الذي تناثرت أشلائنا وفقدنا أحبابنا لأعلى كلمهُ الله اولاً ثم أن ننعمُ بالأمن والاستقرار وعيشة هنيئة ومواطنة متساوية
يحلم بها كل مواطن
*لا عيشة الفكسي* والبلطجة
_لو لا عشال_ لما فقنا من واقعنا المؤلم المرير فسبحان من جعل الناس تجتمع وتتظامن مع قضيهُ من كل مكان دون عنصرية ولاحزبية على رجل أحبهُ الله فاحبهُ الناس
رجل الأصلاح ذات البين وراعي الآولة .. نسأل الله أن يجعل لهُ من كل ضيق مخرجا

_أخيراً وليس آخراً من يظن أنهُ سيشرخ وحدهُ صفوفنا الجعادنة ويشغلنا عن قضية اخونا فهو وآهم . قد نختلف في الآرئ احيانا لكن لا نختلف في المواقف_