مرت اليمن مراحل متقلبة من الأنهيار الاقتصادي والتنموي ودوافع كثيرة، إثارة من المتسبب الرئيسي في موت الشعب اليمني بموت بطيء،
أن الدوافع المشتركة للمجلس الانتقالي الجنوبي والمجلس الرئاسي اليمني، اعطت الكثير من التشاحن السياسي الحاقد وتمزيق البلد الى فرق لم تؤمن بمبدى الاصلاحات الاقتصادية، لأسس الدولة وقواعدها منذو مبدى دافع الاشتراك لم يأتي التداخل السياسي لقوى الهيمنة اليمنية ومنذوا التشكيل لأصلاح الساعد اليمني
وتعافي الاقتصاد بل أتى لخلخلة الوسط الداخلي سياسيا واقتصاديا، منذو التشكيل. إن الضهور الملم لورقة السياسة الخارجية لضهور القالب اليمني وسياسة التدوير الخارجي لارادته وتجنب كامل الفئات السياسية والحزبية التي توغلت في الهيمنة اليمنية واردته طريحا الفراش .بهيمنة حاقدة
شكلت الانطلاقة المشترك للمجلس الانتقالي الجنوبي والمجلس الرأسي اليمني حلقة ضعيفة لتصنيف الاقتصاد في اليمن من الضهور الأول ضعف التنمية اليمنية والجانب الاقتصادي وعدم التعامل من جوانب عديدة جعلته يفشل في نهوض الأقتصاد والعمل به من بداية مؤجلة مشتركة
إن الالتحاق لفئة التشاور للقوى
المشتركة للمجلس الانتقالي الجنوبي والمجلس الرأسي اليمني شريك حرب ممنهجه للأقتصاد اليمني. كان مسئوول نزيه في الدولة سابقا او مكون يدافع عن السلام والدولة منذو القدم فيصنف سياسيا شريك حرب سياسية ضيقة لأماتة الشعب بموت بطىء وممنهج ..
