رمى الرئيس الامريكي دونال ترامب جلبابه لطرفي الصراع الايراني والاسرائيلي وفي فرصة مؤاتية أتت بمحض السرعة من بداية الحرب التي فجرها اسرائيل ضد جمهورية ايران الفارسية وتفجيرها لبعظ اجزاء من المفاعل الننووية والتصنيع الايراني وكشف غطاء التستر المطلق لرعاياء دولتي الصراع وانكشاف نواياء الحرب التي كانت غير متوقعة من الطرفين .
إتفاق غامض ومصير التهدئة الاسرائلية بجلباب دونال ترامب علنية وسياسية أتت من خفاياء كثيرة اديرت بسياسات دارها ترامب ونفذها النتن ياهو والمستفيد دولة ايران بغطاء التصنيع والاستمرار بحتمية سياسية وان كانت نالت عقوبة التصنيع الننووي بظهور قوي وغريب فاجئ الجبروت الامريكي وحلفائه
القوة الايرانية تجاه اسرائيل اثبتت القدرات الجوية والعسكرية وجنحها للتهدئة بمنظور الفرصة لايران للسيطرة على كافة المفاعل الاستراتيجية والنووية في الارض وتمكينها امام العالم للدفاع عن نفسها وكشف كافة العملاء. ايران مستفيدة من الدرس وان كانت قد تكرره اسرائيل لمرات وان كان الحرب حقيقة من جانب الطرفين
إتفاق شفهي والعالم ينتظر.المراهنات السياسية للرئيس الامريكي في وجه السرعة باتفاق شفهي ومفاجئ دون شروط من اعلان إتفاقه المبرهن بذاته حل سياسي غريب قطعها ترامب بوجه السرعة ومعطيات التوقع من كواليس ترامب العلنية امام العالم وبخيوط غريبة لم تراهن لكافة التوقعات السياسية للكذبة الحرب المدبرة من اسرائيل والرد الايراني جليد بصورة مكشوفة من طرفي الصراع .
ترامب وقصة العاشق اظهرة الدراسات السابقة في العلوم السياسية ان الاختلاف الاسرائيلي الايراني في الاقليم دافع سياسي هش يوضح مبدى القدرات الجوية والعسكرية بمبدى السياسة بين الطرفين وبعهود سابقة وان كانت غير واضحة فل ابلغ من ذلك ايران واسرائيل قلبين في رجل واحد. فالمنطوق السياسي لترامب وحلفائه يوضح مبدى العشق السياسي الواضح لدولتي ايران واسرائيل من هذه الحرب بقانون لن نقايض كل قدراتنا لشقيقة حرب نستفيد منها في القادم.
.