آخر تحديث :الثلاثاء-16 سبتمبر 2025-03:33ص

قرأرات الزبيدي هل هي مغامرة للوصول للهدف ام استمرارية التحايل على شعب الجنوب.....

السبت - 13 سبتمبر 2025 - الساعة 10:10 م
مشكور المليشي

بقلم: مشكور المليشي
- ارشيف الكاتب


شكلة قرارات عيدروس الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي ونائب رئيس المجلس الرأئسي اليمني في حكومة الشرعية هاله اعلامية صاخبة البعض مأيد والبعض معارض ومنتقد لجملة من القرارات السياسية الهامه للشعب الجنوب تحت منحنى سيادة شعب



يفاوض من أجل الاعتراف عن هوية وطنية ممزوجه بطينة الاستمرار والبحث عن التحرر ان الافصاح العلني للزبيدي الذي رأها البعض الحرص السياسي على التفعيل الاداري لكافة المحافظات الجنوبية وتحسين المنظومة السياسية الملبية للرغبان الشعب الجنوبي وتحديد مصير المستقل الآمن وانتشال كل ماهو حاصل من عراقيل حدثة في منظومته القيادية في خضم الصراعات الماضية وتضميدها بجملة من القرارات التي عكسة نظره ثاقبه لمؤيدي الشارع الجنوبي واليميي


قرارات للزبيدي هل هي بداية في استمراية البناء ام اكتشاف انتقائي من خياراته السابقه كبقية القرارات ومنها الاجحاف بقراراته السابقه كالحكم الذاتي وغيره من ....يصنف البعض عن ابعادها الدستوري وعدم المثول للأسس القانون السياسي للدوله مرتبطه للشخصه القيادي وفي سأطور السياسه الضيقه المخترقه لكونه يمثل عضوا للمجلس الرئاسي اليمني ومدى ارتباطه السياسي الموقع عليه ضمن اتفاقية الرياض بعدم الانجرار لاحداث بعض من الاختراق



السياسي الموقع عليه ضمن اتفاقيات سابقه في عدة جلسات مع مكونات الدولة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي .وقرارات الزبيدي تعتبر خرقا للدستور المنص اتفاقه سابقا حيث اعتبرها النقاد بعثرة اوراق السياده ومقدرات الدوله منفردا بذاته وتمثيلا للمجلس الرئاسي واخفاء الواجهه السياسية منفردا



بخيط القناع في وجه المجلس الرئاسي وقيادته.محدثا بعد قراراته مشاحنات اربكت الشارع الجنوبي واليمني مربكا المشهد السياسي المراد اتفاقه وترميم البيت اليمني من كل الجوانب السياسية والاقتصادية وتحسين العملة المحلية وتغييرات شاملة قد تحدث ضمن الاتفاقيات السابقه والسير عليها وفي فتره قد تكون حاسمة ان لم يلحقها الاستمرار في الاختلاف السياسي وتدمير كل ماهو متوقع .