هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار عدن
كارثة بيئية تهدد حياة المواطنين في خور مكسر: اختلاط مياه الصرف الصحي بمياه الشرب ...
أخبار وتقارير
مساعدات إنسانية عاجلة من الأمم المتحدة لليمنيين ...
دولية وعالمية
منظمة: إيران تؤكد وقوع أضرار محدودة في موقع فوردو النووي ...
دولية وعالمية
إعلام رسمي: مقتل نائبين لرئيس أركان الجيش الإيراني في الهجمات الإسرائيلية ...
أخبار المحافظات
مقتل أربعة من أسرة واحدة إثر تفجير قنبلة في الضالع ...
أخبار المحافظات
سحيل سيئون يقيم ملك المطالع للألعاب الشعبية الأصالة والتأريخ ...
فن
بيحان تتألق بنجوم الفن في ليالي العيد والأعراس ...
أخبار وتقارير
تحليل سياسي موسع: الحرب الإسرائيلية الإيرانية وانعكاساتها العميقة على اليمن... بين التصعيد الإقليمي وفرص ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
السبت-14 يونيو 2025-12:21م
أدب وثقافة
قصة نوّارة (٧) .. العودة بخف حنين
الجمعة - 10 مايو 2024 - 10:34 ص بتوقيت عدن
كتبها / حسين السليماني الحنشي
قررالابن الأكبر العودة إلى أمه ؛ لأنه خاف من الموت المحقق من إنتشار الأمراض ، ومن الضياع، ولأنه الكبير أيضاً وعليه تقع المسؤولية ، فقررجمع ما لديه من الحبوب والعودة إلى أمه. كانت الحبوب التي جمعها خلال اسبوعين ، لاتساوي "نصف الصاع" حينها قرر العودة إلى أمه في منطقة (مودية) وقد مات الكثير من الأمراض والجوع في تلك الرحلة، هذا ماجعل الإبن الأكبر يفكر بالعودة.
فوجد الابن الأكبر الموت أيضا أمامه في القرية، من الجوع والمرض.
كان الحزن ظاهر على الوجوه.
*وكانوا يبكون بما بقي معهم من دموع التي جفت من الجفون كما جفت الأرض من الماء.*
وما إن وصل حتى ارتفعت حرارة أخيه الذي كان عند أمه لقد أصابه المرض وأمست أمه وهو معها طوال الليل، وكان يضمّه إلى صدره ويبكي مثل ما تبكي أمه!، وحين بزغ الفجر أرادت أمه أن تذهب لتأتي بقربة ماء فناداها أخي المحموم بصوت خافت: لا تذهبي؛ إنني سأموت الآن قبل أن تعودي بالقربة، وبالفعل مات! بعد مرور الأيام على موت الإبن، شعرت الأم المسكينة أنه لم يعد في مقدورها القيام بإطعام أطفالها؛ فعاد الإبن الأكبر إلى العمل مع أمه في مناطق (مودية) لعله أن يحصل على ماينفعهم. لكن كانت الأوضاع تتشابه إلى حد كبير بين المناطق. فقررنا الرجوع الى جدي الوحيد وتركنا تلك المنطقة ولم نودع أختي الصغيرة (نوّارة) التي تبعد عنا مسافات، فقد طلبت أمي من تلك المرأة ، قبل وداعها أن تخبر اختها التي كفلت ـ نوّارة ـ أن تنسب اختي (نوّارة) إلى إسم القبيلة أو العائلة. حتى يستطيع من أراد البحث عنها أن يجدها، أو هي تعرف نسبها. فخرجنا إلى الطريق ونحن كارهون ...
وللقصة بقية.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3481
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار عدن
عدن: المحلات التجارية بين البيع والإيجار في ظل الكساد الاقتص ...
أخبار وتقارير
فضيحة تهز عدن: عصابة تضم رجالاً ونساء تنصب على أكثر من 32 شا ...
دولية وعالمية
تفاصيل كاملة للهجوم الإسرائيلي على إيران ...
أخبار وتقارير
فيديو : "نجاة تحت النار".. اللواء الطبيب سعود الشلاش يكشف تف ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
تحذير روسي من اندلاع حرب جديدة باليمن.
أخبار عدن
زيادة تموين كهرباء عدن بالنفط إلى 12 مقطورة يوميًا بجهود وزارة النفط والمعا.
أخبار وتقارير
خالد الرويشان: إذا لم ترد إيران على اغتيال قادتها وعلمائها فهذه نهايتها كنظ.
أخبار وتقارير
الأرصاد يحذّر من أجواء حارة وأمطار على عدة محافظات.