هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار عدن
نائب المحافظ: السلطة المحلية بعدن عازمة على إنهاء مشاكل الصرف الصحي بمديرية خور مكسر مع نهاية العام الجار ...
أخبار وتقارير
فادي باعوم: الإمارات وقفت مع شعب الجنوب بموقف دولة لا بضجيج شعارات ...
أخبار عدن
إجتماع مجلس إدارة هيئة مستشفى الجمهورية بعدن يقر عدد من الإجراءات الهادفة تطوير وتحسين جودة الخدمات الطبي ...
أخبار المحافظات
لليوم التاسع ..تواصل الاعتصام الجماهيري المفتوح في العاصمة زنجبار وسط حضور حاشد ...
أخبار وتقارير
نقاش داخل البرلمان البريطاني حول الأوضاع السياسية والاقتصادية في اليمن ...
أخبار عدن
الدكتور الوليدي يناقش مع منظمة الصحة العالمية تعزيز الترصد الوبائي والتوسع في برامج التحصين ...
أخبار وتقارير
بلادنا تشارك في أعمال الدورة السابعة للمجلس العربي للسكان والتنمية في بغداد ...
أخبار المحافظات
رياض ومدارس كيان الأهلية توزع شهادات الفصل الدراسي الاول وهدايا تشجيعية لطلابها ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الثلاثاء-16 ديسمبر 2025-04:51م
اليمن في الصحافة
هذه ترسانة الحوثيين العسكرية وهذا بنك أهدافهم في إسرائيل
الثلاثاء - 23 يوليو 2024 - 11:12 م بتوقيت عدن
الجزيرة نت:
تزايدت تصريحات قادة جماعة أنصار الله (الحوثيين) التي تتوعد بالرد على غارات الطيران الحربي الإسرائيلي التي استهدفت منشآت حيوية في مدينة الحديدة غربي اليمن، وشددت التصريحات على أن المواجهة مع "العدو الصهيوني ستكون مفتوحة وبلا حدود ولا خطوط حمراء".
وتوعدت الجماعة بأنها لن تلتزم "بأي قواعد للاشتباك"، وأنها تمتلك بنك أهداف داخل العمق الإسرائيلي، وأن "المفاجآت ستكون كبيرة".
وتسري تكهنات بشأن هذه الأهداف، إذ أعلن الناطق العسكري للحوثيين العميد يحيى سريع أكثر من مرة أن "القوات المسلحة اليمنية" لديها "بنك أهداف في فلسطين المحتلة منها الأهداف العسكرية والأمنية الحساسة".
ترقب وهلع
ووسط حالة من الترقب والهلع يرافقها قدر عال من الشكوك داخل المجتمع الإسرائيلي بمدى قدرة جيش الاحتلال على التعامل مع الرد المتوقع للحوثيين، حذر تقرير نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" من أن رد الحوثيين سيكون تجاه "أهداف حساسة" في المدن الرئيسية مثل تل أبيب وحيفا وإيلات.
ورجح التقرير أن رد الحوثيين وضرباتهم قد تكون بعدة أشكال داخل إسرائيل، كما أنه من المحتمل أن تزيد هجماتهم على السفن ويتسع التهديد البحري.
وقد يسعى الحوثيون إلى تكتيكات متنوعة في كيفية الرد على الهجوم الإسرائيلي، ومنها "الهجوم القتالي المشترك"، وهو أسلوب تدمج فيه الأسلحة القتالية المختلفة في وقت واحد لضرب أهداف للعدو.
وحسب تقرير نشره موقع الجزيرة نت، فمن الممكن استخدام الطائرات المسيرة لمهاجمة رادارات الدفاع الجوي في المراحل الأولى من هجوم كبير، ومع تحول قدرات الدفاع الجوي الأخرى لصد هجوم المسيرات، تأتي ضربات صاروخية باليستية وأخرى بصواريخ كروز، فلا تتمكن الدفاعات من صدّها جميعا، خاصة مع اختلاف تكتيكات عمل كلٍّ منها.
وفي حالات أخرى، ستعمل المسيرات نفسها في أسراب تكتيكية يمكن أن تشتت قدرات أنظمة الدفاع الجوي وتتجاوز حدود قدرتها على الصدّ، وتعطل الاتصالات والخدمات اللوجيستية.
وفي سيناريو حرب متخيل، من المرجح أن يعمل سرب من المسيرات على تدمير أنظمة الدفاع الجوي وتمهيد الطريق لسلسلة من المسيرات الأخرى للتوغل في أراضي العدو، في حين تقوم فرقة ثالثة من المسيرات بالاستطلاع ودراسة الضربة.
وتأتي هذه السيناريوهات المتوقعة في وقت أشارت فيه تقارير أمنية إسرائيلية إلى أن الحوثيين أثبتوا قدرات ومهارات تشغيلية للطائرات من دون طيار لتنفيذ هجمات مدمرة.
ترسانة الحوثيين
نشر معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي أن الحوثيين يمتلكون في الواقع ترسانة من الصواريخ الباليستية وصواريخ بحر بحر وأسطولا للطائرات المسيرة الهجومية، مما يؤكد أن طبيعة الرد لن تقتصر على شكل واحد.
وتضم ترسانة الحوثيين الصاروخية نماذج كثيرة، بعضها تم تطويره في البلاد بمساعدة إيران، والبعض الآخر جاء للحوثيين منها مباشرة، كما "يمتلك الحوثيون صواريخ استولوا عليها عام 2014″، وفق تقرير صحيفة يديعوت أحرونوت.
وبشيء من التفصيل، نشر مجلس الشرق الأوسط للشؤون الدولية ومقره الدوحة تقريرا أشار فيه إلى أن ترسانة الحوثيين تضم صواريخ باليستية إيرانية متقدّمة يصل مداها إلى 2000 كيلومتر.
بالإضافة إلى ذلك، لديهم صاروخا "طوفان" و"قدس-4″، وهما من الصواريخ الإيرانية المتقدّمة من الطراز غدير-إف وشهاب-3، كما يملكون أيضا تشكيلة غنية من صواريخ كروز، يبلغ مداها حوالي 2000 كيلومتر ووزنها نصف طن.
وإلى جانب ذلك، تمتلك الجماعة تشكيلة هائلة من الطائرات المسيرة، منها: "صماد 3″ التي يتراوح مداها بين 1500 و2000 كيلومتر، و"صماد 4" التي يصل مداها إلى أكثر من 2000 كيلومتر. ويضاف إلى ذلك الطائرة المسيرة "وعيد" التي يبلغ مداها 2500 كيلومتر، والتي يمكنها الوصول إلى تل أبيب.
أما القوة البحرية، فيمتلك الحوثيون ترسانة تضمّ نحو 10 أنظمة صاروخية مختلفة، بما في ذلك صواريخ باليستية مضادة للسفن يصل مداها إلى 500 كيلومتر، وصواريخ كروز يصل مداها إلى 800 كيلومتر، ويمتلكون زوارق انتحارية من نوع ندير وعاصف. بالإضافة إلى ذلك، لدى الحوثيين وحدات بحرية أثبتت براعتها في الماضي.
بنك الأهداف
أعلن الحوثيون أنهم لن يترددوا في ضرب أي أهداف حيوية في العمق الإسرائيلي، معتبرين أن "منطقة يافا المحتلة (تل أبيب) منطقة غير آمنة"، وأن "الكيان الإسرائيلي بات مكشوفا للقوات اليمنية".
وفي حديثه للجزيرة، رجّح العميد منير شحادة أن يرد الحوثيون على الضربة الإسرائيلية باستهداف مراكز إستراتيجية مؤلمة وبنك أهداف في يافا من خلال هجوم مشترك، تطلق فيه أسراب من الطائرات المسيّرة ترافقها صواريخ فرط صوتية.
وفي سياق الحديث عن بنك الأهداف، يشير المحلل السياسي معين مناع إلى وقوف كل القوى في محور المقاومة خارج فلسطين، بما فيها حزب الله اللبناني والحوثيون في اليمن وفصائل المقاومة الإسلامية في العراق، في جبهة إسناد واحدة للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وفي مقدمتها حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والجهاد الإسلامي.
ويضيف في حديثه للجزيرة نت أنه من المعلوم بالضرورة حجم التعاون والتنسيق وتبادل المعلومات بين هذه القوى في خدمة أهدفها ضد الاحتلال الإسرائيلي.
ويقول إن حزب الله أخرج معلومات استخبارية حساسة للإعلام من خلال المقاطع المصورة "هدهد 1 و2" التي تضمنت مواقع عسكرية ومنشآت حساسة لمدينة حيفا والجولان السوري، ومن الطبيعي القول إنه تم تبادل هذه المعلومات وربما أكثر حساسية منها مع الحوثيين وهم على دراية تامة بها.
وتضمنت المشاهد صور قواعد عسكرية ومخازن أسلحة وصواريخ وموانئ بحرية ومطارات، إضافة إلى صور لمجمع الصناعات العسكرية لشركة "رافائيل" ومنطقة ميناء حيفا، التي تضم قاعدة حيفا العسكرية وميناء حيفا المدني ومحطة كهرباء حيفا ومطار حيفا وخزانات نفط ومنشآت بتروكيميائية.
كما ظهر مبنى قيادة وحدة الغواصات وسفينة "ساعر 4.5" المخصصة للدعم اللوجيستي وسفينة "ساعر 5″، إضافة إلى مشاهد استطلاع جوي لقواعد استخبارات ومقار قيادية ومعسكرات في الجولان السوري المحتل.
يشار إلى أن مجلس الوزراء الإسرائيلي عقد اجتماعا بسبب تحليق الطائرة من دون طيار فوق مناطق حساسة في تل أبيب، بما في ذلك السفارة الأميركية وفندق كمبينسكي الذي يقيم فيه كبار المسؤولين الأميركيين خلال زيارتهم إسرائيل.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد : 3639
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
التجمع اليمني للإصلاح من لندن: معركة استعادة الدولة أولوية… ...
أخبار وتقارير
هل يتجه جنوب اليمن للعودة دولةً مستقلة؟ تطورات ميدانية تعيد ...
أخبار وتقارير
سياسي سعودي: معادلة الجبل والبحر أساس بناء الدولة في اليمن ...
أخبار وتقارير
محلل سياسي: زيارة البركاني إلى عدن تفاوض على البقاء بعد حضرم ...
الأكثر قراءة
أخبار المحافظات
تفاصيل حادثة الإعدام المروعة في مديرية حبان بمحافظة شبوة.
أخبار وتقارير
بعد عشر سنوات.. التحالف ينفي صلته بغارات جوية في مناطق يمنية.
أخبار المحافظات
مصدر أمني ينفي اندلاع اشتباكات قبلية في مديرية حبان بشبوة.
أخبار وتقارير
لأول مرة منذ 1990.. قائد المنطقة العسكرية الثانية بحضرموت يخلع البدلة العسك.