حالة من الفوضى تشهدها مديرية خور مكسر التي تحول أحد أهم شوارعها الممتد من جولة الثقافة إلى كلية الآداب إلى سوق يفترش فيه الباسطين من بائعي الخضار والسمك والدواجن واللحوم . ويتسائل المواطنين عن دور السلطة المحلية لتنظيم الشوارع وعمل أسواق ترفع الازدحام والتكدس خاصة وأن الشارع يقع بجوار مكاتب حكومية ومعاهد وكليات جامعية ؟ فمتى تتحرك السلطة المحلية لرفع الضرر ؟