آخر تحديث :الثلاثاء-09 سبتمبر 2025-11:15ص

هل سيتحقق حلم شعب الجنوب؟

الأحد - 18 سبتمبر 2016 - الساعة 09:20 م
محمد عبدالله مثنى طاهر الشعيبي

بقلم: محمد عبدالله مثنى طاهر الشعيبي
- ارشيف الكاتب


الجنوبيين ودعوة القايد عيدروس هل يتحقق هذا الحلم الذي ضحئ من أحله الجنوبيين وقدمو آلاف الشهدا والجرحئ منذو ١٩٩٤ بعد فشل الوحده مع قوئ التخلف في المحافظات الشماليه وقوي الفيد والنهب الوحده الذي فشلت بين شعبين مختلفين في الثقافات شعب تواق للحربه وشعب رضي بالعبودية وفي حرب ٩٤ الذي حدثت بين الشمال والجنوب سقط الجنوب نتيحه تسخير كل المقدرات العسكريه والدينيه. والقبيلة بيد قوئ الشمال العسكريه وسقط في هذه الحرب كثير من الشهدا والجرحئ وتلت تلك الحرب الضالمه حرب من نوع اخر حرب الفيد وإلا ستيلا علئ مقدرات الجنوب من أراضي ونهب وخصخصه شركات النفط لقوئ الفيد وتدمير المؤسسات الجنوبيه والمصانع وتم التسريح القسري للضباط الجنوبيين من الجيش والأمن السياسي والأمن العام وحرم ابنا الجنوب من دخول الكليات العسكريه والامنيه والالتحاق في قرات حفص السلام ومن الدورات الخارجيه ومن وإلا النضام اعطوه منصب وهمي لا ينفذ له اي أوامر من الضباط والجنود الشماليين وبدات ثورة الحنوب بعد اعلان جمعيه المتقاعدين الجنوبيين ولقا التصالح والتسامح بعدها انطلق الحراك الجنوبي السلمي في ٢٠٠٧ وعاد الجنوب يقدم قوافل من الشهدا والجرحئ الذي شقطو في مضاهرات سلميه لانهم طالبو بابسط حقوقهم  وجائت حرب ٢٠١٥ لتثبت ان الشمال كتله واحده وعصابه واحده حيث شا ركت جميع القوات والالويه الشماليه الحرب ضد الرئيس المنتخب من قبلهم شرعيا الجنوبي الاصل حت. تلك الاولويه الذي أعلنت ولا ئها للشرعيه وبنصر من الله ودعم قوات التخالف بدات المقاومه الجنوبيه النصر ضد المحتل الغاشم وتوالت الانتصارات فيالضالع والعند وأبين وعدن وشبوه وبدات قوات النخبه الحضرمية بهزيمة القاعدة في المكلا وأصبح الجنوب محرر الا بعض مناطق قليله هي مكيراس وبيحان هل تستفيد القيادات الجنوبيه من هذا النصر الذي أصبحت الارض والسلاح بيد المقاومه الجنوبيه وتكون جيش جنوبي يحمي الاْرص قبل سقوط صنعا واتفاق الفرقا وتحالفهم صد الحنوب مره اخرئ هل ينسئ القبادة خلافاتهم هل يعتبر عبدربه منصور ولو لمره واحده ان لا شعبيه له في الشمال والدليل  حرب 2015
   ويعلم انه مجرد مطيه يريد بها نهب خيرات الجنوب هل سيحقق القيادات الفاشله حلم شعب الجنوب وتضحياته الجسام والثائر لدما الشهدا والجرحئ الذي سطرو اروع التضحيات من اجل هذه اللحضه
بقلم محمد عبد الله مثنئ طاهر الشعيبي