آخر تحديث :الإثنين-20 أكتوبر 2025-02:20ص

الشيخ بن غريب مناضل جسور وقائد ثابت في زمن التغيّرات

الجمعة - 17 سبتمبر 2021 - الساعة 05:54 م
هشام عميران

بقلم: هشام عميران
- ارشيف الكاتب


لا يعرف قيمة الصدق وقوّة الإيمان إلّا المؤمنون بقضية وطنهم ووطنيتهم والحق والمبدأ والشيخ البطل علي حسن بن غريب واحد من أولئك المؤمنون بقضية وطنهم والذين  صدقوا ماعاهدوا الله والوطن عليه ووهبوا حياتهم في سبيل الله والدين والوطن نعم فهو الإصرار والإقدام وصوت حق في زمن الزييف والتضليل والباطل وهو صوت وطني مدوي حر ثائر ومحطًّمّ وقاهر دعاة الإمامة الرجعية الظلامية وهو رجل مناضل جسور وقائد وطني ثابت في زمن التغيّرات
ونرى به العنفوان الذي يأبى الرضوخ للطغيان، نرى به العزّة والكرامة حتى النهاية.
• فمهما حاولت وكثفت المليشيا الحوثية الإرهابية محاولاتها الرخيصة والفاشلة بعبواتها وصواريخها الباليستية  لإستهداف رجل وطني بحجم  الشيخ علي حسن بن غريب المأربي الأصيل والشجاع والمقدم فلتعي تلك المليشيا الإرهابية الكهنوتية أن الشيخ علي حسن بن غريب لا يعترف بالراية البيضاء، بل يبقى واقفاً شامخاً غير آبه لطغاة وأشرار الميليشيات الإرهابية وشياطين الإنقلاب فهو من القادة الكبار والذين زلزلوا ولازالوا يزاولون الأرض تحت أقدام المليشيا السلالية وهو واحد من أحرار وأبطال الوطن وقائد فذ من طينة الكبار لم ولن ولا يمكن ان ينحني أو يركع إلا لله وحده
• الشيخ علي حسن بن غريب وقف في وجه مليشيا الحوثي الإرهابية مواجها ومتصديا لمشروعها الطائفي السلالي الظلامي ، ومدافعا عن الدين والوطن والجمهورية والحرية والعزة والكرامة ولازال يقف رجلاً، صامداً، مهابا شجاعا ومغواراً مقداماً ومتحدّياً، قوياً، وصاحب حقّ بوجه الجبناء الإرهابيين المأجورين لدولة الشيطان المجوسية السلالية الرجعية الكهنوتية الظلامية وأتباعها  مرفوع الرأس وهم منحنين الهامات وكلّنا على ثقة بأنّه ماضٍ بإصرار وعزم لا يلين على طريق التحرير والتطهير ودحر ميليشيات الإنقلاب وجماعات الإرهاب وعصابات الإمامة ودعاة الظلام حتى استئصال السرطان الحوثي الإرهابي الإمامي الرجعي وإجثاث المشروع الإيراني الطائفي الإرهابي الظلامي الكهنوتي من جذوره وإلى النصر الأكبر لوطننا وجمهوريتنا نصر من الله وفتح قريب وما ذلك ببعيد.