الحقائق لاتنكر ولا تتغير ، قد تنسى ولكن أقل مافي الامر تذكير يسلط الأضواء على الزيف والتلفيق شمسا تضاف لتضيء المسار من جديد ..
خنفر اليوم حقيقة لا يشوبها تزييف ولا تغيير ولا تلفيق .
المتابع لخطوات السلطة المحلية خنفر ، يجد اثار تسير نحو دولة مؤسسات ، ومكاتب تنفيذية غلب عليها تسليط اضواء لاتضيء الا للعمل المؤسسي ، وحضور الهمة في مختلف المكاتب التنفيذية ، كل حسب مهامها واختصاصاتها ، وهذا يعود لما لمسناه من وعي وإدراك وفهم غير مسبوق بفن القيادة والتعاطي مع المعرقلات الذي كان نتاجها استعاد هيبة المديرية في غضون فترة قصيرة لاتذكر في حسابات التكوينات والتعاطي والبناء ، ولكنها تدخل في حسابات الهمة وشمر السواعد .
فكوني من أبناء خنفر نسبا واصلا وهوية
ابارك كل الجهود الذي لمسناه إزاء تعافي ( خنفر ) الحبيبة ، وعدنا لنراها واقفه بسند سلطتها المحلية ، المتمثلة بالشاب الخلوق البسيط رجل القانون (مازن اليوسفي) الذي لم يبرح حتى جبر المكسور ووصل المبتور وأكمل المنقوص واظهر المغمور واعطى الإمكانيات ووثق بقدرات من حوله وسخرها لمصلحة المديرية ، حين أعاد تحديث اعدادات نهوضها من جديد لتقف وتعلن لكل البقاع من (خنفر) ستنطلق الدولة .