عندما نتحدث عن شخصية هذا اليوم تعجز الكلمات عن التعبير بل وتتوارى الحروف خجلا كيف لا ونحن نتكلم عن رجل شاب في مقتبل العمر عصامي بنى نفسه من الصفر وبفضل الله وبركاته عليه أصبح من رجال الخير والعطاء الذين يشار لهم بالبنان في أعمال الخير لم ينصفه الإعلام نهائيًا هو أصلا لايحب الظهور الإعلامي لا ليس هو كذلك هو رجل صاحب بصمات واضحة في أعمال الخير والعطاء ومواقفة نبيلة مع كل من يستنجد بة أو يطلب مساعدته رجل سخر كل جهوده وإمكانياته في خدمة وطنه ومجتمعه.
أنه الشيخ نبيل محمد علي الجماعي أيقونة بالعطاء بسخاء كيف لا وهو يدعم في كل شي واي مجال فهو داعم رئيسي لكل المشاريع الخيرية طرق وسدود وشق طرقات وتعبيدها، داعم رئيسي لأي إصلاح زراعي وتوعوي، داعم لبناء المساجد والمدارس وإصلاح المنازل والطرق المتضررة جراء السيول والأمطار، بحجاج والحبيشية بمحافظة البيضاء.
لا نجامل أيضا عندما نقول يدعم كل شيء فلمن لايعرف الشيخ نبيل الجماعي فهو الاسم الشيخ نبيل محمد علي الجماعي
1- داعم رئيسي لكل المشاريع الخيرية طرق وسدود
2- راعي رسمي لبطولة اليمن اغلى لكرة القدم في مديرية رداع وجبن ودمت
3- داعم للثقافة والشعر الشعبي
4- سيكون الراعي الرسمي لمسابقة حجاج للشعر الشعبي على مستوى اليمن وهي المسابقة الأكبر والأكثر جوائز على مستوى العالم الافتراضي
5- تربطه علاقة وثيقة بالشاعر والأديب قايد علي القطنه الحجاجي أبو رعد وكان الراعي الأول لتكريمه بدولة الإمارات قبل شهور بسيطة
هذا ولايزال في جعبته الكثير عندما نتحدث عن كل الدعم الغير محدود مع الظلم الإعلامي لمثل هذه القامة فهل نحن نجامل بكل تأكيد لا بل نعطى الرجل حقه.
