هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار وتقارير
إسقاط طائرة مسيرة بجبهة رازح ...
رياضة
ألونسو يُجهز ريال مدريد لـ"عاصفة" الـ7 معارك ...
أخبار وتقارير
الأرصاد تتوقّع استمرار الأمطار بأنحاء مختلفة والطقس شديد الحرارة بالمناطق الساحلية والصحراوية ...
أخبار وتقارير
مدير مكتب التربية والتعليم بالمضاربة يتفقد سير العملية التعليمية بمدرسة سلمان الفارسي ...
أخبار وتقارير
أسعار صرف العملات الأجنبية في اليمن- الثلاثاء ...
أخبار وتقارير
ميليشيا الحوثي تواصل احتجاز نائبة ممثل "اليونيسف" في اليمن و8 موظفين محليين ...
مجتمع مدني
مؤسسة روابي ردفان توزع 750 حقيبة مدرسية في لحج بدعم من فاعل خير ...
أخبار عدن
مقتل مسلح وإصابة ثلاثة آخرين في تبادل إطلاق نار بالشيخ عثمان ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الثلاثاء-09 سبتمبر 2025-12:44م
آراء
مقالٌ : في حضرةِ الشاعرِ الكبيرِ
السبت - 18 مايو 2024 - الساعة 09:03 ص
بقلم:
محمد نجيب الظراسي
- ارشيف الكاتب
هذى اليومتينْ ماسك معي البومُ الراحلُ/محمدْ مرشدِ ناجي (احمِ . . احمِ) لسببينِ وهما كالتالي :
أولاً : لعشقيٍ المطلقِ للفنانِ الكبيرِ الراحلِ (المرشدي) لما يقدمهُ منْ أسلوبٍ بسيطٍ وسلسٍ يلمسُ كلُ طبقاتِ المجتمعِ ككلٍ.
ثانيا : هذا هوَ الشعرُ الذي أفضلهُ جدا دونَ غيرهِ والمحببُ لي جدا والذي يغلبُ عليهِ طابعُ السهلِ الممتنعِ (ومافيهْ خيالٌ وفنتازيا ومبالغةٌ).
أنا لا أحبُ الأشياءُ المتكلفةُ أبدا نعمَ لا أحبُ الأشياءُ المتكلفةُ بالمطلقِ بلْ أعشقُ تلكَ التي تنبعُ وتخرجُ ويستخلصُ سحرها منْ القلبِ وباطنهِ ومنْ واقعِ الحالِ المعاشِ والمعجونِ عجينَ حاليا (اللهُ يعجنُ أبتهمْ عجنُ الليِ عجنوها علينا لكنَ).
لاشيءٌ في الدنيا يشبهُ روعةَ البساطةِ وألقها الذي يسبي القلوبَ فتستكين وتهدأ بهِ اطمئنانٌ مطمئنةٍ ، شعرُ السهلِ الممتنعِ هوَ الشعرُ المحببُ عندي جدا وأتمنى بأنْ يكونَ لي فيهِ بصمةٌ خاصةٌ يوما ما ، بلْ ويشار إليها أيضا بالبنانِ.
فمنْ حقي أنا (محمد نجيب الظراسي) وحقِ كلِ إنسانٍ سليمٍ الفكرِ بأنْ يطمحَ ويحلمُ بلْ تكونُ لهُ رغبتهِ الخاصةِ الملحةِ للوصولِ نعمَ تلكَ الرغبةِ القويةِ الجامحةِ والتي لا تعترضها ولا تكسرها أيُ هزيمةٍ أوْ هفوةٍ ولايوقفها أيَ شيءٍ ، والتي منْ الطبيعيِ أنْ يمرَ بها أيُ إنسانٍ في مجملِ حياتهِ لأنَ الإنسانَ بطبيعتهِ دائمٌ التعلمِ ولا يوجدُ عليها منْ يعتبرُ كاملاً أوْ قدْ يصلُ ربما لمرحلةِ الكمالِ أوْ الاكتمالِ لأنَ هذا يعتبرُ (OVERSIZE) يعني مبالغةً ومزايدةً ليستْ في محلها أبدا ولا تتطابقُ مطلقا معَ الهيئةِ الصحيحةِ للفكرِ والتي خلقَ منْ الأساسِ لها (لسنا أنبياء لانخطىءْ).
أنا هنا أتحدثُ عنْ الفكرِ فقطْ وليسَ الموضةَ (لأنهُ أنا كمانُ معي بنطلون بنيِ oversize فحرتْ أبوهُ فحرَ وجالسِ أتاحفْ بهِ متاحفهُ لما غبرَ) ، وطبيعتي المريضةُ والتي قدْ أراها هكذا منْ وجهةِ نظري (أنتَ تراني بعينِ طبعكَ وانا اشوفكْ بعينِ طبعي) أنْ أمسكَ الأغنيةَ وأصبنَ أمها تصبينَ لما المغني يخرجُ بنفسهِ ويقلى ياخي افدي أمكَ ارحمنا قليلٍ صوتيٍ شحبَ واشتي أنامْ أرجوكُ خليلي حاليِ اشتي الحقِ الكهرباءِ قبلَ ماتطفي (اللهُ يطفيهمْ ويطفئ كلٌ واحدٌ لهُ يدٌ أوْ صبعْ أوْ ظفرَ في هذهِ المأساةِ التي تعيشها اليمنُ حاليا بحجةِ الربيعِ العبريِ والذي منْ بعدٍ خليجيٍ عشرينَ تحديدا ماحصلتْ البلادُ ولا شافتْ عافيةً وخير منْ بعدهِ سوى القلةِ المختارةِ والموعودونَ بأرض الميعادِ).
وقدْ تذكرتُ وأنا أسمعُ أغنيةٌ (منيتي أنتَ يازينْ) بأنَ هذهِ الأغنيةِ تحديدا أعرفُ شخصيا منْ كتبِ كلماتها وأعتقدُ بأنهُ لا يوجدُ منْ شيىءْ يدعو للمفاجأةِ بأنْ يكونَ هوَ منْ كتبها فعلاً لأنَ الشاعرَ الكبيرَ نتوقعُ منهُ دائما الأكثرَ منْ مجردِ أغنيةٍ واحدةٍ جميلةٍ تطربنا حينَ نسمعها.
فما بالكمْ إذا كانَ هذا الشاعرِ هوَ الأستاذُ/عبدُ اللهِ عبدَ الكريمْ ، حينُ وصلتْ إلى الأغنيةِ (منيتي أنتَ يازينْ) وأنا أسمعُ أغاني الألبومِ كاملٍ (أكررُ وأعيدَ) التي وجدتْ بأنَ كاتبها هوَ شاعرنا العدنيُ الغنائيُ الكبيرُ الذي اشتهرَ بثنائيةٍ رائعةٍ وفريدةٍ معَ الراحلِ الفنانِ والموسيقارِ الكبيرِ/أحمدْ بنْ أحمدْ قاسمْ الذي تغنى بصوتهِ بالعديدِ منْ الأشعارِ التي لحنها بنفسهِ وحولها إلى أغاني عدنيةٍ خالدةٍ بصوتهِ وأسلوبهِ الفريدِ الذي يعكسُ شخصيتهُ الفنيةَ وحدةً وتعكسُ إرثَ المدينةِ الثقافيِ المغروسِ في قلوبِ أبناءِ عدنَ وقلوبِ تلكَ القلوبِ الصافيةِ أيضا منْ تحبُ الطربَ الجميلَ وتؤمنُ بأنَ التنوعَ والتعددَ أسلوبَ حياةٍ.
حقيقة لمْ أكنْ أعرفُ بأنَ تلكَ الأغنيةِ الرائعةِ (منيتي أنتَ يازينْ) والتي لحنها يعتبرُ منْ الفلكلور العدنيِ حسبَ ما هوَ مدونٌ في بياناتِ الألبومِ نفسهِ أنها تعودُ لشاعرنا الكبيرِ الشاعرِ العدنيِ الكبيرِ الأستاذِ / عبدُ اللهِ عبدَ الكريمْ لمْ أعلمْ بأنها تعودُ إليهِ سوى حينَ سمعتها منهُ وبصوتهِ وهوَ يلقيها أمامي شخصيا وأمامَ الضيوفِ الحاضرينَ حينَ ألقاها معَ البعضِ منْ مجملِ أعمالهِ الشعريةِ الفريدةِ الأخرى وكانَ ذلكَ في الحفلِ الذي تشرفتْ شخصيا بحضورهِ بمناسبةِ تكريمِ هذا الشاعرِ الغنائيِ الكبيرِ والفذِ بلْ أني ألقيتْ قصيدةٌ لأولِ مرةٍ بحياتي أمامَ الملا الحاضرِ وكنتَ خائفٌ ومرتبكٌ وأنا ماسكُ المايكرفونْ (شيءٌ طبيعيٌ البداياتِ صعبةً بلْ صعبةً جدا ومخيفةٌ فهيَ كالعقدةِ سريعا ماتنحلْ صعوبتها ونعبرها بمنتهى السلاسةِ لاحقا واليسرُ) . لكني تشجعتْ (وزريتْ خبرٌ) وألقيتْ بكلِ أدائي الركيكِ وأعترفُ بأني أحتاجُ التعلمُ كثيرا في مجالِ الإلقاءِ وفنونهِ ، نعمَ هكذا بحتٌ بكلِ ماجاشتْ بها أساريري عجبهمْ إلقائي ماعجبهمْ مالي دخلَ أهمُ حاجةِ إننا ألقيتْ وانتهى الأمرُ (Its Done) وبصراحةِ كانَ موقفٌ محرجُ ماكنتْ مجهز وأغلبِ قصائدي حبني وحبيتهْ يعني محبابهْ منْ الصباحِ ههههههها عوارٍ.
ذلكَ الحفلِ الذي تشرفتْ بحضورهِ لتكريمِ الشاعرِ الكبيرِ والذي تمَ بتعاونٍ مشتركٍ بينَ المنتدى الثقافيِ العدنيِ ممثلاً برئيسةِ الأستاذِ الفاضلِ والكاتبِ والناشطِ الحقوقيِ والسياسيِ الكبيرِ الأستاذِ/أحمد حميدان ومركزِ الدراساتِ والبحوثِ اليمنيِ ممثلاً برئيستة الدكتورةُ العزيزة/إيمان ناجي الباحثةِ في التاريخِ والتي تغوصُ حتى أخمصِ قدميها بحبِ عدنَ وبسحرها الفريدِ وذلكَ الزمنُ الذي مضى عبقهُ وكلنا أملاً مثلٍ هذهِ السيدةِ الفاضلةِ والعزيزةِ بأنْ يعودَ زمنها الجميلُ الذي مضى.
ببساطةِ سيعودُ بإذنِ اللهِ تعالى لأنهُ يمتلكُ مقوماتِ النهوضِ ببساطةٍ (قاعدةٌ صلبةٌ + فكر منيعٍ) ، لقدْ كانَ ذلكَ الصباحِ معطرا بسحرٍ فريدٍ يعبقُ بالتاريخِ الخصيبِ ليسَ منْ حيثُ المكانُ الذي يقعُ فيهِ مركزُ الدراساتِ والبحوثِ اليمنيِ فقطْ وهوَ قصرُ السلطانِ/علي عبدِ الكريمْ العبدليّ ، بلْ بالحضورِ الكرامِ الذي كانَ كلٌ واحدٌ منهمْ أوْ منهنَ يشكلُ لوحدهِ تاريخٌ ومحطةٌ في تاريخِ عدنَ الساحرِ والذي سيعودُ ذات يومٍ حينَ تلفظَ عدنَ قذارتها وتغتسلُ بعدَ أنْ تنتهيَ منْ فترةِ الحيضِ الطويلةِ التي تعيشها عدنُ حاليا وأرهقتنا معها والتي لايعرفْ مدى بقائها واستمرارها في ضخها لسمومِ الشرِ والغيرِ مرغوبٌ فيها والذي لنْ يقتلنا مهما تركزتْ سميتهُ ، سوى ربِ العالمينِ وحدةً ولا أحدا سواهُ .
الخلاصة :
ياحبيبْ ارحمْ ارحمْ
قلبَ عاشقٍ متيمٍ
كمْ يعاني الضنى كمَ
يشتكي الصدُ والبينُ
في الليالي الحزينةِ
انتظرتكَ تجينا
واللهُ لكرمِ مدينةٍ
لوتجي عندي يومينِ
فرحتي يومَ اشوفكْ
مهما كانتْ ظروفكَ
لأتخلى كسوفكَ
حدَ مابيننا البينَ
دانَ وادنُ دانهُ
دانَ وأدانَ دانهُ
دانَ وادنُ دانهُ
دانَ وأدانَ دانهُ
منيتي أنتَ يازينْ
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3555
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
شرطة تعز تصدر بيان صادم بخصوص أسباب وقائع إختفاء فتيات وشبان ...
العالم من حولنا
روسيا تفاجئ العالم بإعلانها عن لقاح جديد ضد السرطان ...
ملفات وتحقيقات
ملف (الرواتب) يفجر أزمة حادة بين رئيس الحكومة (بن بريك) ومحا ...
إقتصاد وتكنلوجيا
خدمة إلكترونية تحل أزمة استقبال الأموال من الخارج إلى اليمن ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
إعلان هام للبنك المركزي اليمني بعدن.
فن
عاجل : رحيل الفنان محمد مشعجل بعد تدهور حالته الصحية في الغيضة.
أخبار عدن
اختفاء فتاة في ظروف غامضة بمنطقة بير أحمد.
أخبار وتقارير
آخر مستجدات أسعار صرف الريال اليمني حتى مساء اليوم الاثنين.