آخر تحديث :الإثنين-18 أغسطس 2025-09:59م

العيسي الشامخ !

الأربعاء - 21 أغسطس 2024 - الساعة 10:36 ص
ماهر المتوكل

بقلم: ماهر المتوكل
- ارشيف الكاتب


[كتب ماهر المتوكل.                      
انتقدناه مرار اً واتهمناه تارة بالفساد السياسي و تارة بالسطو  على النفط و تدهور الرياضة و تجاوز  البعض باتهام  العيسي بانه عميل  حتي لمن حاول   النيل من حياتة و يشنع به بعد أن فشل في اغتياله !
وكل من اراد الشو الاعلامي او الابتزاز او حتي الدفاع عن اخفاق مدرب من قبل  زميل اعلامي لهذا المدرب او ذاك بتوجيه او بطلب من  المدرب الفاشل او  فزعة من الاعلامي لايهم.
يتم  تحويل انتكاسات غالبية المنتخبات و الدوري وحتي مشاركة ابطال الدوري في بطولة الاندية العربية وحتي اي مصيبة في الدوري المصري بان السبب العيسي كونه متواجداً في مصر وحتي من كان له حساب شخصي مع العيسي و تصفية حسابات كما حدث ذات مرة مع كاتب السطور حولت العيسي لمسخ بشري و كدت ابشر بان العيسي (المسيخ الدجال )                   
و رغم كل ما تم و ما سيلحق  و رغم كل  المؤامرات التي احيكت ضده من  لوبي الفساد التجاري والسياسي و الماكينة الرهيبة الاعلامية المسخرة ضده محليا وتحالفياً مع جهة او  جهات خارجية !                                    إلا إن العيسي احمد صالح ظل وطنياً شامخاً وكريماً وودوداً وصانع الود والمعروف مع الجميع  و لا ينظر لمن يكون الذي يستنجد به او يطلب منه مد يد العون اين كانت محافظتة وإين  كان إنتماءه الرياضي والسياسي؟
 نعم  لو كان الوطني احمد صالح العيسي البدوي، وشيخ العواذل وتاجر النفط والرياضي والسياسي.          
شخص غير العيسي الذي خبرناه عن قرب و كتبنا عنه سلباً وايجابياً وشنعنا به بسبب  او  بدونه! بغرض او بمهنية  لما استمر كما هو حال العيسي  احمد  الموجود بيننا وأقفآ  وشامخآ مترفعآ ويسخر  جهده    وصحتة وماله و يتقبل  كل  ما سبق و محاربتة في  مصدر  رزقة لينخ  لخدمة من لا يرضون  للوطن المحبة والسلام واستعادة ما كان عليه الوطن قبل الحرب الظالمة !   و حورب. العيسي في حركته داخل وخارج الوطن  و ما زال موجودآ. بيننا  بفضل. الله عزيزآ  و شامخآ.
 كما اراد  له  الله ودون  إلمن  على  احد  او  يتاجر بمظلوميتة.  كما يفعل  الغير زورآ وبهتانآ.                             وبس خلاص