بموجب التحديات التي واجهت القائد السياسي والعسكري في منطقة كانت خاضعة للقرار السيادي اوغير خاضعة اكتنفت نمط السياسة والصرح السياسي والعسكري ومع ضل المتغيرات للقيادة في المنطقة ياتي القائد صاحب العبور إلى منصة التمجيد بنجاحات لاتتوقف فضلا في تضحيات القائد الزاخرة وان كانت الظروف غير ملائمة لربما في لحظة سبقها الكثير من التواتر والوصل للقيادة ومن سبق على نهجها الكبير والمتغيرات الكبيرة و القائد فاروق الكعلولي القائد الاصيل والجوهر الذي لم يتغير هيجان المنطقة وصخب لم يتوقف والشأن الأول والأخير تحديات وضعت في الحقيقة ورقمها الأول بالتحديد من القيادة النزيهة التي وجدت في كف الحق بعيدا عن المخاطر الضيقة والمتحيزة ومكانة للقيادة الكبيرة التي لم تتكرر حجز القائد فاروق الكعلولي مكانة في قلوب الجميع في المنطقة بذكاء لن يتردد بمواقفه الاصيلة بفعل ذاته وايقونة للصبيحة برفقة القادة عبر التاريخ مواقف تاريخية للقائد فاروق الكعلولي وميزة سياسية جعلته يتمتع بذكاء القائد الصلب رغم المتغيرات شاهد الجميع الحنكة والدهاء السياسي والمواقف
التي لم تتكرر وان هبة عواصف الزيف من بعض ضعفاء النفوس نقاء القائد الأول وصاحب بصمات مفتاحية وشجاعة نادرة تسلحها من ايقونة الرعيل الأول منذ انفجاره في الساحة وتضحياته في وجه الاعداء . مخاطر ومعوقات كثيرة كانت احجبت أضوا مكانت القائد فاروق الكعلولي فكانت التحديات التي صنعت من ذاته القائد والرجل الصلب الذي لم يتغير .فعكس كل ذلك من القيادة التي أهلكها الدهر والظهور بصورة سيئة وسمعة لن تتكرر كل الطرق مؤاتية للمقادير الأفعال وكل ذلك شاهده والمتغيرات قد حدثت بأفعال الزيف والتمجيد للقيادة كشف زيفهم الزمن والمتغيرات التي قد حدثت