اننا ندون تلك التاريخ ألذي لايتغير فيه اي جديد اي هو نفس التاريخ المتكرر . يأتي هذا العام الجديد. ولم تتغير فيها أحوالنا.فعلا وقولآ لا تتغير إنما تزداد بشكل تصاعديآ تلك الهموم والعثرات المزعجه و الشحيحه المتناقضه بين الحياة سوا كانت في شحة أحوالنا المعيشيه أو تبعثر وضعنا. الحالي الذي نعيشه في وضع متردي و في صندوق معثم غير واضح ململم بالضجيج بين الرجوع للماضي لناخد منه مرجع يساعدنا ويسندنا لنتأمل به الإبتسامه والتفاؤل الذي سوف تهل.علينا.
اين الاجابه من تلك السؤال ..؟
نحن نجد أنفسنا في حالة هستيريا مبعثرة تلقائيه وواضحه لانقدر أن نسيطر علئ قاموس فعليآ يحتوي تلك الأحلام وهي احلام اليقظه التي نتأملها كل يوم وكل شهر. نتسأال في أفكارنا اين سيتوقف هذا التعثر القاسي الذي حطم ..آمالنا بنهوض يوم اروع نحلم به ونتفاأل به .لنهزم هذا التعثر الذي لا يتطور ابدا. نحسب التاريخ القادم أنه سيكون اجمل وأننا ننتظر وننتظر هذا اليوم المبجل دون جدوئ. ..فمتئ سنحارب هذا التعثر. المسيطر بنا فلا ندرك أنفسنا. نتسأال ارواحنا الا يتغير هذا العام إلئ عام افضل من قبله.
فلا نجد. الاجابه. سوا ويلات التعثر في حياتنا تواجهنا ضغوطات الحياة التي تقتلنا كل يوم. ونبتسم لها بشفافيه رمزيه معكوسه بنبض حائر يعطينا الامل في بكره .
لماذا نكذب علئ أنفسنا. إننا نعيش بتمزق ذاتي يسيطر علئ قلوبنا في نبض هادئ يحمل الخوف القادم. ماذا سيكون وماذا هو. بكره ...
أفكارنا وقلوبنا تهتف بأن غذا سيكون اجمل.
نتأمل ونتأمل. بان العام القادم سيكون جميلآ ومبشرآ بالخير والتفاؤل والامل. وتحدي الصعوبات والتوترات وتعثر الحياة .
سنكون لنا استقامة جباره قويه تحدثنا في العام القادم بأنه سيكون أفضل واجمل من تلك العام الذي عشناه بحلاوته ومره متحملين الاهات والتعثرات الصعبه الذي واجهتنا في تلك العام. الماضي.
نحن نؤمن بالله وبما كتبه لنا فعلينا من الصبر والإيمان والقوة .
فالله قادر علئ أن يغيير اقدارنا واحوالنا بما يشاء. وباحسن حاال. ..
كتب/ ابتسام عبد اللطيف.