اثبت هذا القائد بأنه الرقم الصعب الذي لا يمكن غض البصر والطرف عنه ، وأنه الرجل الذي لا يمكن أن تتجاوزه في أي حدث أو موقف أو شدائد يمر بالبلاد والعباد وأحوالهم .
العميد الركن علي أبوبكر المصاب السليماني قائد اللواء الثاني مشاة بحري بلحاف بمديرية رضوم في محافظة شبوة ، برهن حكمته ووجوده وحضوره في المشهد السياسي والعسكري والامني وقبل ذلك الاجتماعي والقبلي ، فهو القائد الذي لا يشق له غبار ولا يطرق إلا أبواب المواقف المشرفه دائماً وأبدا .
العميد الركن ( السليماني ) يثبت بما لا يجعل مجالاً للشك أو الريبة بأنه " الرجل " الأول والقائد الأوحد في محافظة شبوة ، وكل ذلك بالافعال والتصرفات والمواقف والجهود التي يبذلها بعيداً عن مساحيق ومستحضرات الشعارات والاقاويل التجميلية المزيفة ، التي لا تسمن للناس من نفع ولا تغني لهم من فائده .
العميد الركن علي أبوبكر المصاب السليماني قائد اللواء الثاني مشاة بحري بلحاف بمديرية رضوم في محافظة شبوة ، لم يقتصر عمله على قائد " لواء " ، ولم يكتفي بمتابعة أمور عمله ومسؤولياته وحسب ، وأنما تعدى نطاق ذلك ، وخرج وسرب وحيداً منفرداً بلا منازع ومنافس يذكر في حل المشكلات والعديد من المعظلات والتحديات والصعاب والمحن والشدائد التي تواجه المحافظة .
عمل العميد الركن علي أبوبكر المصاب السليماني قائد اللواء الثاني مشاة بحري بلحاف بمديرية رضوم في محافظة شبوة في اتجاهات مختلفة وعديدة وكلها أمور تهدف إلى ترسيخ ثقافة التعاون والإخاء وترسوا بالمنطقة إلى نبذ التفرقة ونزع فتيال الفتن وغرس القيم والأخلاق الاجتماعية والقبلية الحميدة .
كان شجاعاً في مواجهات التحديات و قويا ً في معركة الصعوبات وحكيماً في نزع فتيل الأزمات ، وصبوراً في حلحلة المشكلات والعديد من المواقف والكثير من الشدائد .
فكان العميد السليماني قائد النظام والقانون والدولة ، والرجل الشهم والقبيلي الكريم والفارس الأصيل في الاحداث والمناسبات الاجتماعيه والقبلية .
كل مايقوم به العميد السليماني أفعال على الأرض وتصرفات في واقع ملموس ، فلا يمكن لكل مشككك أن ينكر ذلك ، ولا يستطيع كل جاحد وحاسد تجاوز ذلك ، ومن المستحيل لكل نطيحة ومتردية أن تضع غربالاً على شمس أفعال العميد السليماني الساطعه سطوع الشمس في كبد السماء .
العميد السليماني رقم صعب تفرضه الأحداث والوقائع والبراهين على الأرض ، ولا يمكن تجاوزه أو غض البصر والطرف عنه .
