عندما يعاني الشعب اليمني وخاصة في المناطق المحررة من الجوع والفقر والعوز وغلاء فاحش لم نشهد لة مثيل في كل ما يحتاجة الانسان لاستمرار الحيأة وعجز وأضح في جميع الخدمات من كهرباء وماء وطرق وصحة وتعليم ورواتب*
*فا العقل والمنطق والاحساس بالمسؤولية تجأة هذا الشعب يقول أن على المجلس الرئاسي والحكومة القيام بأ أصلاحات حقيقية يتم تطبيقها على أرض الوأقع وأن تكون بدأية هذه الاصلاحات من رأس هرم الدولة*
*فمثلا القيأم بحل مجلسي النوأب والشورى فقد أنتهت صلاحيتهم وأصبح عبى على خزينة الدولة وأهدأر وتبذير للعملة الصعبة أيضا القيام بتقليص السفارات المنتشرة حول العالم فخلف هذه السفارات جيش هائل من البشر النيأم الذي لا يخدمون هذه البلد بشي الا أنهم يستنزفون العملة الصعبة نأهيك عن الوزراء والوكلاء الذين لا يعرفون مكاتبهم لكنهم يستلمون مخصصاتهم أول باول وترسل لهم الى بلد المهجر وبالدولار كل هذأ هي عبارة عن ثقب أسود يستنزف خزينة الدولة*
*لكن مأهالني ومأ راعني بالامس عندما سمعنا قرارت جديدة نوأب للوزراء وأكثر من خمسين قرأر تبع الخارجية ولأ زلنا بصدد قرأرات أخرى وكأن أمور الشعب اليمني طيبة وكأن دخل المواطن اليمني ينأفس دخل المواطن القطري أو السويسري*
*كأن الاولى بمسؤولينا التغشف ووقف أي تعيينات جديدة لكن أعتقد أن مسؤولينا يعانون من أنفصام عن الوأقع الذي يعيشة الشعب اليمني وأنفصام في الشخصية*
*ما كل هذا الاستهتأر والاحتقار لهذا الشعب الذي يعيش غالبية موأطنية تحت خط الفقر بينما سأستة يتجأهلون معأنأتة ويرهقونة يوما بعد يوم دون خوف من الله أو خجل لقد سقطت الاقنعة وأنكشفت العورة وذهب الحياء فألى الله المشتكى والسلام،،،*
11/مايو/2025