هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار وتقارير
الوصابي يبحث مع السفيرة الفرنسية تفعيل مراكز اللغة الفرنسية وتعزيز التعاون الثنائي ...
أخبار عدن
المستشار ابوبكر علي يفتتح فندق الثريا عدن ...
أخبار عدن
الميسري والحوشبي يفنتحا فندق الثريا عدن ...
أخبار المحافظات
اللجنة المعنية بإخلاء وتسليم الممتلكات في تعز تعلن إنجاز 85% من مهامها في إستعادة المباني الحكومة والخاصة ...
أخبار عدن
إختتام فعاليات المخيم الطبي المجاني لأمراض الضغط والسكري بنجاح كبير ...
أخبار المحافظات
تدشين القافلة الغذائية بدعم من الأمانة العامة للأوقاف بدولة الكويت ...
أخبار المحافظات
تدشين مشروع تحسين خدمات المياه في هيئة مستشفى مأرب العام ...
أخبار وتقارير
قوات الحملة الأمنية المشتركة تضبط سيارة تحمل حبوبًا مخدرة ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الخميس-30 أكتوبر 2025-06:25م
اليمن في الصحافة
هل بوسع الولايات المتحدة وحلفائها تأمين البحر الأحمر من الهجمات ؟
الإثنين - 08 يناير 2024 - 09:38 ص بتوقيت عدن
((عدن الغد )) متابعات
تضغط أطراف داخلية، بالإضافة إلى عدة دول، على إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن من أجل انتهاج إستراتيجية أكثر صرامة للتصدي للهجمات الحوثية في البحر الأحمر، لكن واشنطن تبدو مترددة وهو ما يشير إلى أنها غير مقتنعة بأن التصعيد سيردع الحوثيين بل بالعكس يمكن أن يقود إلى اتساع نطاق الصراع.
ويراقب محللون الوضع ويضعون سيناريوهات متوقعة لكل الخيارات المطروحة والتي تظهر صعوبة مهمة الولايات المتحدة وحلفائها. الخيار الأول هو حفاظ الولايات المتحدة وحلفائها على تكتيكاتهم الحالية المتمثلة في ضرب سفن الحوثيين وصواريخهم وطائراتهم المسيّرة وغيرها عند دخولها البحر الأحمر، وهي طريقة قد تعترض العديد من الهجمات ولكنها لن تطمئن شركات الشحن حتى الآن بكون المنطقة آمنة.
أما الخيار الثاني فيتمثل في أن تبكّر واشنطن وحلفاؤها بعمليات اعتراض الهجمات الحوثية. وقد تصعّد الولايات المتحدة وحلفاؤها الأمر، وذلك بشن هجمات محدودة على اليمن نفسه، والتي يمكن أن تكون إما رد فعل أو عمليات استباقية.
وبحسب تقرير نشر في موقع ستراتفور تبقى الإستراتيجيات مقيدة نسبيا، وتتطلب معلومات استخباراتية دقيقة ولن تكون قادرة على اعتراض جميع الهجمات بسبب الطبيعة المتحركة للبنية التحتية العسكرية الحوثية على الأرض وفي البحر. لكنه يشير إلى استعداد التحالف للعمل بشكل استباقي ضد الهجمات الوشيكة، وهو ما قد يؤدي أيضا إلى إبطاء وتيرة هجمات الحوثيين وإجبار قادتهم السياسيين على إعادة حساب تكاليف المزيد من التصعيد حيال الغرب.
ومن بين الخيارات أيضا أن تتولى دول مثل فرنسا وبريطانيا زمام المبادرة، ما قد يقلل من رغبة الحوثيين في الانتقام من الولايات المتحدة وتوسيع انتقامهم إلى جميع أنحاء المنطقة. لكن هذه الإستراتيجية المقيدة نفسها يمكن أن تؤدي إلى هجمات متبادلة بين التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة والحوثيين، وهو ما من شأنه أن يؤدي إلى التصعيد وتوسيع نطاق الصراع.
فإذا ضرب التحالف اليمن نفسه، فسوف يحفز الحوثيين على الرد عسكريا ضد قواته، مما يثير دورة من الصدامات التي ستحفز التحالف على شن مجموعة أوسع من الضربات التي تستهدف الحوثيين. وإذا أسفر أحد الصدامات عن خسائر فادحة في صفوف التحالف، فسيتم النظر في خيارات ضرب عدد محدود من أهداف الحوثيين على الأرض، مثل الموانئ ومهابط طائرات الهليكوبتر ومنصات إطلاق الطائرات المسيّرة والمطارات ومراكز القيادة والسيطرة ومواقع الإطلاق وتخزين الصواريخ والطرق ومستودعات الذخيرة التي قد لا تكون بالضرورة مرتبطة بعمليات الجماعة في البحر الأحمر.
اليمن في خطاب نصرالله.. دفع المجنون إلى الهاوية
وقد يقنع تزايد الهجمات المعتدلين داخل القيادة السياسية للحوثيين بفكرة وجوب وقف التصعيد في البحر الأحمر قبل أن تشن قوات التحالف ضربات يمكن أن تزعزع استقرار مواقع الحوثيين في اليمن نفسه، أو قبل أن تضطر الولايات المتحدة إلى إعادة تصنيف الجماعة المسلحة منظمةً إرهابية أجنبية.
وإذا لم يؤثر هذا الضغط العسكري على القيادة السياسية الحوثية ومسك المتشددون في الجماعة زمام العمليات، فقد يشهد العالم بدلا من ذلك هجمات حوثية أكثر انتشارا ضد السفن الحربية للتحالف وحركة المرور البحرية، بآليات مثل الطائرات المسيّرة والقوارب الانتحارية وضربات الصواريخ الباليستية.
ويمكن أن تتسبب هذه الهجمات في تجميد أو حتى انهيار محادثات وقف إطلاق النار بين السعودية والحوثيين وإثارة عودة هجمات الحوثيين على الأراضي السعودية وأهداف أخرى في الخليج، حيث يعارض الرأي العام في اليمن التعامل مع القوى المتحالفة مع الغرب. ويمكن أن تكثف إيران، في ظل هذا السيناريو التصعيدي، إستراتيجيتها الخاصة للهجوم البحري تضامنا مع حليفها اليمني. وقد يؤدي ذلك إلى اختيار طهران شن ضربات ضد مجموعة أوسع من الأهداف الغربية، بما في ذلك الموجودة في العراق والخليج وقرب مضيق هرمز، دعما للحوثيين.
وإذا شرعت الولايات المتحدة وحلفاؤها في مهاجمة أهداف الحوثيين في اليمن مباشرة، فمن المرجح أن تبقي المدن الكبرى مثل صنعاء خارج الخطط بسبب احتمال التسبب في سقوط ضحايا مدنيين ومنح الحوثيين حافزا أقوى لزيادة هجماتهم على التحالف أو حتى استئناف استهداف دول الخليج.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد : 3599
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
بريطانيا رفضت استقبال علي سالم البيض خشية قيادته المعارضة من ...
أخبار وتقارير
مجلس القيادة الرئاسي في صنعاء ...
أخبار وتقارير
قيادي في المجلس الانتقالي: رشاد العليمي وسالم بن بريك يقودان ...
أخبار وتقارير
شهاب الحامد يفتح النار على ممارسات الجباية في أبين: "قبل الم ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
تعرف على خارطة الطريق اليمنية – السعودية بثلاث مراحل لإحلال السلام الشامل ف.
أخبار وتقارير
مجلس القيادة الرئاسي في صنعاء.
أخبار وتقارير
جماعة الحوثيّ تلوح بالسلام مجدداً وتعلن تقديم تنازلات(تفاصيل هامة).
أخبار وتقارير
بريطانيا رفضت استقبال علي سالم البيض خشية قيادته المعارضة من أراضيها (وثيقة.