منجز سياحي جهود المحافظ الرائع والمهندس الدكتور فريد احمدمجور، تزامناًمع انجازات الوحدة المباركة، إستكمالاًلمشروع الدائري الجديد المنفذ، تحت إشرافه وهندسته المتميزة.
نظرة سياحية ثاقبة ولوحةْ فنية جميلة ورائعة في محافظة معطاءه كأبين الدلتاوالانسان ،.
متنفس وحيد للعائلات والزوار ، لم يؤدي يوماًهذا الغرض بل على النقيض تماماًفقد اصبح متنفس للشباب والموالعة، حتئ اصبح اسمه، كورنيش الموالعة، اللذين يقضون اوقاتهم إسرافاًفيه ومضايقة للعائلات والزوار.
كورنيش الموالعة يفتقد لرؤياثاقبة وعين متأملة تراقب، سحر الطبيعة وجمالها الاخاذ، وبراعة الفن والابداع الالاهي بكل ماتحمله الروح من خلجات ومعانٍ جميلة ورائعة وهي تراقب وتتامل سحر البحر واسرار معانية الكامنة،بالدرروالجواهر الروحية.
كل تلك الرؤية اصبحت معدومة تماماً، لماذا؟؟
لان لااحد ممن يحمل مثل هذه النسائم والارواح المرهفة يزاور الكورنيش وان زارة مره لايعاودها مرةً اخرى، لما يجده من احراجات ومضايقات ناهيك عن الفوضئ التي يتسبب بها اؤلئك الموالعة المتعسكرون ليل نهار هناك لاسيمافي اوقات الاجازات والمناسبات والاعيادالتي تحتاج فيها العائلات للتنزه والخروج ..
فهل ياترى سيُعاد النظر لهذا الكورنيش الوحيد؟؟
ام ستبقئ العائلات الابينية ونزلائها تحت وطاه هذا الحصار...
دمتم ودام الوطن بخير وكل عام وانتم بخيررر