الكابتن سعيد عوض سلمان رمزاً من رموز كرة القدم على مستوى الوادي عندما كان لاعباً في صفوف نادي سلام الغرفة ثم ترك مزاولة لعبت كرة القدم لاسباب وظروف خاصة به ولكن لم يتركها كامعشوُقة له منذ الطفولة فضل ان يضل اسمه كارياضي وعاشق لكرة القدم عندما اختار الطريق الذي يسلكه كل الرياضيين وهي مهنة التدريب والذي لا ربما ياتي يوماً ماء ليكون مدرباً يشار له بالبنان في يوم من الأيام وذلك عندما يتوج بأحد البطولات الهامه
فإن ما تحقق لفريق اتحاد الشارقة عصر الجمعة الماضيه وهو الفوز ببطولة الدوري فهو شي رائع جداً و انجاز كبير بعد ان عانى و عاندت هذا الفريق المكافح مرات كثيره التتويج بأحد البطولات في كثير من المشاركات لهم ولكن اتى ذلك اليوم المنتظر و بلغ الشرقاوي المنصات متوج بطلاً ... فهذا الانجاز يضاف الى سلسلة الانجازات الذي تحققت في مسيرة الكابتن سعيد عوض الرياضية منذ ان كان لاعب في الملاعب واليوم يحصد ثمار هذا التألق ولكن ليس في أرضية الملعب وانما بفكرك الكروي وخبراتك المكتسبة وقدراتك التي اوصلت بها فريقك اتحاد الشارقة الى منصات التتويج مع عناصر الفريق الفدائية وانت مدرباً لهم الذي هم كانو لديهم الثقة والطموح على تحقيق الانجاز ..
بعد ان اكتسبوا المعارف الكروية وقاموا بتنفيذ كل الواجبات والتعليمات الصادرة منك كمدرب وتطبيق ذلك داخل أرض الملعب
فأنت مدرب صاحب فكر عالي جداً واحد الكفاءات القادرة على التطوير ان شاءالله متى ما وجدت لديكم العناصر الذي تقدر كل ذلك العمل...
كما ان الدور الاول والاخير بعد الله هو الكفاءات الادارية في فريق اتحاد والذي استطاعت ان تهي الاجواء و المناخات المناسبة من تحقيق الحلم والوصول بالفريق الى منصات التتويج..
املي في ان تصل الى اعلى مستويات و تشق طريقك في عالم التدريب بكل ثقة وجداره ...
هنيئا لكم و لفريق اتحاد الشارقه الفوز بالبطولة وان شاءالله من انتصار الى انتصار.
واعلم ان عالم التدريب يبدأ بالصعب ثم تصل الى التتويج بعد التوفيق من رب العالمين و ياتي اليوم الذي تفرح بهذا الجهد و العمل المضني بكل جدارة مع عناصرك ....
فالف الف مبروك لاتحاد الشارقة لكم كابتن سعيد
وان شاءالله نشاهدك مثل الكبار في عالم التدريب..
وختامها سلام....
