هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
شكاوى الناس
شيخ جبل ردفان يطلق مناشدة عاجلة لرئيس المجلس الانتقالي عيدروس الزُبيدي وقيادة المجلس بشأن أزمة المياه ...
شكاوى الناس
مواطن من كريتر يشكو محاولة جاره إزالة بلكونة شيدها لعلاج زوجته ...
دولية وعالمية
خبراء: الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية تبدو محدودة ...
أخبار وتقارير
حكم وكيلة قبائل آل بالليل يؤيد مليونية العدالة ويدعم مطالب الإفراج عن المقدم عشال (بيان) ...
مناسبات
تهانينا القلبية بزفاف الأخ "مصعب بن وليد العوادي" ...
أخبار وتقارير
العمودي يعلّق على قرار إنهاء مهام لجنة الإشراف على وقود مرافق الخدمات بحلف قبائل حضرموت ...
أخبار المحافظات
قبيلة السرحي تعفو لوجه الله في وفاة شابين من ابنائها في حادث مروري بمنطقة باتيس ...
أخبار المحافظات
لليوم الثاني فريق الرايات البيضاء يواصل لقاءاته بلودر وسط غياب تجاوب رسمي من محافظ أبين مع مبادرة فتح طري ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
السبت-14 يونيو 2025-09:18ص
إقتصاد وتكنلوجيا
ستارلينك في اليمن: لماذا يعارض الحوثيون تفعيل الإنترنت الفضائي؟
السبت - 28 سبتمبر 2024 - 11:27 ص بتوقيت عدن
(عدن الغد) متابعات:
أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، إطلاق خدمة "ستارلينك" للإنترنت الفضائي في اليمن ليصبح أول بلد في الشرق الأوسط يحصل على هذه الخدمة.
وانتقد الحوثيون الإعلان واصفين إياه "بالتهديد المباشر للأمن القومي، والانتهاك لسيادة اليمن"، كما قالوا إن الخطوة جزء من "الحرب التي تشنها أمريكا على اليمن"، محذرين المواطنين من استخدامها.
وقال العضو في المكتب السياسي للحوثيين، محمد البخيتي، على منصة إكس، إن احتفاء السفارة الأمريكية بالخطوة يؤكد علاقة إطلاق ستارلينك "بالحرب التي تشنها أمريكا على اليمن مما يهدد بتوسيع رقعة الصراع لتطال مدارات الفضاء الخارجي".
ومنذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، يشن الحوثيون هجمات بالصواريخ والمسيّرات على سفن تجارية في البحر الأحمر إذ يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع غزة.
وتتيح شبكة "ستارلينك" المتصلة بأقمار اصطناعية ذات مدار أرضي منخفض، توفير الانترنت السريع في مناطق نائية أو مواقع تعطلت فيها البنية التحتية لخدمة الاتصالات العادية.
ويعاني اليمن من تردي البنى التحتية وخدمات الاتصالات، بعد عشر سنوات من نزاع بين الحكومة اليمنية المدعومة من تحالف عسكري بقيادة السعودية والحوثيين المدعومين من إيران والذين يسيطرون على مساحات شاسعة في شمال البلاد بينها العاصمة صنعاء.
"في السلم والحرب"
تؤكد شركة سبايس إكس، الشركة المسؤولة عن ستارلينك، أن مهمتها توفير إمكانية الوصول إلى الإنترنت في المناطق النائية أو التي تعاني نقصاً في الخدمات أو المنكوبة بالكوارث، من أجل ضمان قدرة سكان هذه المناطق على التواصل وتلقي المعلومات والوصول إلى الخدمات الأساسية.
وفي الوقت الذي يَعِدُ فيه تعزيز خدمات الإنترنت في دول مثل اليمن بتعزيز الجهود الإنسانية وفرص الأعمال والاهتمام بالصحة والتعليم، إلا أن هذه الإمكانات تظل محفوفة بالمخاطر والمخاوف المتعلقة بالسيادة الوطنية، والأمن والخصوصية، في ظل غياب قوانين اتصالات واضحة، وتسييس استخدام التكنولوجيا كورقة مساومة في مناطق النزاع.
ويرى منتقدو الشركة المملوكة من المليادير الأمريكي أن الدور الذي لعبته "ستارلينك" في عدد من مناطق الصراع مثل أوكرانيا، لم يقتصر على الحفاظ على الاتصال بالإنترنت بعد تضرر البنية التحتية نتيجة الغزو الروسي، لكنه امتد لمساعدة القوات الأوكرانية في عمليات الطائرات بدون طيار للمراقبة والدفاع.
توجهنا بأسئلتنا عن الفرص والمخاوف المتعلقة بهذه الخطوة لخبراء منظمة Access Now "أكسس ناو" الحقوقية الدولية التي تركز على الحقوق المدنية الرقمية ومكافحة حجب الاتصالات والرقابة العالمية على الإنترنت.
في ظل معارضة الحوثيين لطرح خدمة "ستارلينك" في اليمن، ما التحديات العملية التي ترونها في جلب خدمات الإنترنت إلى المناطق النائية والمعزولة؟
تقول مروى فطافطة، مديرة السياسات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في "أكسس ناو" إن ما يحدث في اليمن مثال جديد على تسييس الاتصال واستخدامه كسلاح في مناطق النزاع.
وتضيف أن التحدي الرئيسي هو أن جميع أطراف النزاع في اليمن - كما هو الحال في العديد من مناطق الحرب الأخرى - تتعامل مع الاتصال كأداة حرب وورقة مساومة.
ما القضايا الأخلاقية أو التنظيمية التي يجب مراعاتها عند إدخال تقنيات مثل "ستارلينك" إلى مناطق ذات أوضاع سياسية معقدة؟
عن ذلك تقول فطاطة إن الفجوة ما تزال ملحوظة في الأدوات الدولية والإرشادات السياسية حول كيفية تقديم المحطات الفضائية التجارية بأمان وبشكل أخلاقي في حالات النزاع والعنف، خارج البروتوكولات التي وضعتها المنظمات غير الحكومية الدولية والجهات الإنسانية الأخرى التي تستجيب للأزمات.
وأضافت غالبًا ما يتم تحديد من يحصل على وسائل الاتصال في أوقات الأزمات بناءً على مصالح جيوسياسية وضغوط دولية. ولكن حتى في حالات الفراغ التنظيمي، فإن الأطر الدولية لحقوق الإنسان والمساعدات الإنسانية لا تزال قائمة. ويتعين على الشركات التأكد، من تحديد وتخفيف أي مخاطر أو أضرار قد تواجه الأفراد عند تقديم خدماتها، في إطار مبادئ الأمم المتحدة.
"شفافية مفقودة"
ما المخاوف الرئيسية بشأن الأمن والخصوصية عند استخدام الإنترنت الفضائي في مناطق الصراع مثل اليمن؟
يقول جوليو كوبي، مسؤول الإغاثة الإنسانية في المنظمة، إن العادة جرت على أن الإنترنت الفضائي الجيولوجي يستخدم من قبل جهات الإغاثة الإنسانية التي تستطيع تحمل تكلفته، مع ضمان سلامتها من قبل الأطراف المتحاربة واتباع بروتوكولات صارمة للاستخدام.
لكنه شدد على أن دخول المحطات التجارية للأقمار الصناعية ذات المدار المنخفض للاستخدام الفردي من قبل المجتمعات المحلية يغير تمامًا ملف المخاطر لهذه الأنظمة.
وأضاف أن مستوى التشفير في الشبكات الحالية غير واضح، وغالبا ما تستخدم هذه الأنظمة من قبل كل من الجهات المحلية والجماعات المسلحة، ما يخلق مخاطر متنوعة على المدنيين، بدءًا من مخاوف المراقبة بسبب عدم وضوح سياسات الخصوصية وحماية البيانات، إلى الافتقار إلى التزامات بحقوق الإنسان من قبل مقدمي الخدمات كما يعرض المدنيين لخطر الاستهداف الخاطئ، أو اتهامهم بأنهم متواطؤون مع جهات أجنبية أو مشاركون في الأعمال العدائية.
في ظل الصراع المستمر في اليمن، هل تعتقد أن "ستارلينك" يمكن أن يدعم الجهود الإنسانية، مثل تحسين التواصل أو الوصول إلى المساعدات أو الموارد الدولية؟
بالنسبة إلى حوليو كوبي، "لدعم الجهود الإنسانية، يجب أولاً على مقدمي هذه الخدمات تحسين شفافيتهم من خلال توضيح السياسات المتعلقة بالخصوصية وحماية البيانات وحقوق الإنسان التي توجه التزامهم بدعم الجهود الإنسانية". ويذكر أن الخطوة التالية ستكون إضافة التشفير المفتوح والقابل للتدقيق للاتصالات الحساسة في مثل هذه المناطق، والتفاعل مع الجهات الإنسانية لتجاوز التعقيدات المتعلقة بإجراءات جلب المعدات الضرورية.
إلى أي مدى يمكن للحكومات حظر أو التدخل في خدمات الإنترنت الفضائي مثل "ستارلينك"؟ وما هي البنية التحتية التكنولوجية التي قد تحتاجها لتحقيق ذلك؟
تقول فيليشا أنثونيو، مديرة حملة KeepItOn# إنه لا يوجد حل سحري لتقديم الاتصال بسرعة وأمان إلى المجتمعات التي تم عزلها بالقوة، مشيرة إلى أنه بإمكان أطراف الصراع إتلاف الكابلات البحرية أو أبراج الاتصالات، كما يمكن أيضًا استهداف الشبكات الفضائية من خلال وسائل سيبرانية أو مادية مختلفة.
وحذرت من أنه حتى عندما تصل بعض أنظمة الأقمار الصناعية إلى المجتمعات النائية، فإن وجود المعدات اللازمة للوصول إلى هذه الخدمات قد يعرض مستخدميها لخطر كبير لأن إشاراتها يمكن اكتشافها وتتبعها.
وأضافت أن المشكلة الأساسية التي ينبغي معالجتها هي ضمان الوصول الآمن والمفتوح إلى الإنترنت دون تعريض المجتمعات لمزيد من المخاطر من أجل التواصل مع العالم.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3481
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار عدن
عدن: المحلات التجارية بين البيع والإيجار في ظل الكساد الاقتص ...
أخبار وتقارير
فضيحة تهز عدن: عصابة تضم رجالاً ونساء تنصب على أكثر من 32 شا ...
دولية وعالمية
تفاصيل كاملة للهجوم الإسرائيلي على إيران ...
أخبار وتقارير
فيديو : "نجاة تحت النار".. اللواء الطبيب سعود الشلاش يكشف تف ...
الأكثر قراءة
أخبار وتقارير
فضيحة تهز عدن: عصابة تضم رجالاً ونساء تنصب على أكثر من 32 شابًا وتجمع أكثر .
أخبار وتقارير
تحذير روسي من اندلاع حرب جديدة باليمن.
أخبار عدن
زيادة تموين كهرباء عدن بالنفط إلى 12 مقطورة يوميًا بجهود وزارة النفط والمعا.
أخبار وتقارير
خالد الرويشان: إذا لم ترد إيران على اغتيال قادتها وعلمائها فهذه نهايتها كنظ.