بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، يتقدم آل السادة باهارون عامة، وآل المعلم باهارون خاصة، بخالص الشكر والتقدير إلى كل من شاركهم واجب العزاء والمواساة في وفاة والدهم المغفور له بإذن الله تعالى محمد المعلم باهارون، سواء بالحضور أو بالاتصال أو عبر الرسائل ووسائل التواصل، أو من خلال المشاركة في مخيم العزاء.
وأعربت الأسرة عن امتنانها العميق لما وجده أفرادها من صادق المشاعر من القيادات العسكرية والشخصيات القبلية والمدنية، كلٌّ باسمه وصفته، سائلين الله أن يجزيهم خير الجزاء، وأن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم، وأن لا يريهم أي مكروه في عزيز لديهم.
وقالت الأسرة في بيانها:
لقد عجزنا أن نسطر ما تستحقونه من الثناء والإجلال والتقدير والعرفان، لكننا نرجو من الله أن يتقبل دعاءكم وعزاءكم، وأن يجزيكم عنا خير الجزاء. إنا لله وإنا إليه راجعون".
واختتم آل باهارون رسالتهم بالدعاء لجميع المعزين بأن يحفظهم الله من كل سوء، ويغفر لهم، ويتولاهم في الصالحين والصديقين، إنه ولي ذلك والقادر عليه