عندما ننتقد الإدارة الفحمانية يظن( البعض) بأن بيننا وبين هذه الإدارة عداوة وان مانقوم به من نقد هو عبارة عن تصفية حسابات أو اصطياد في المياه العكره وهذا غير صحيح البتة
فنحن ننتقد نقد بناء وبدون تجريح بل وبدون حتى ذكر اسامي والهدف من ذلك هو اصلاح الاعوجاج الذي تمارسه هذه الإدارة دون احم ولا دستور
مؤخرآ وتحديدآ في أواخر الشهر الكريم قامت هذه الإدارة بتكريم اللاعب التلالي الأسبق الكابتن طارق قاسم سألنا عن المناسبة ولم نلق أجابة شافية ونحن ليس ضد التكريم بقدر ما نحن نرى بأن هناك لاعبين خدموا فريق فحمان وهم الأولى بهذا التكريم على غرار يامفرق المرق اهل بيتك أحق
ومن النجوم الفحمانيين الذين يستحقون هذه اللفتة من الإدارة الفحمانية الكابتن الخلوق خالد بله الذي خدم فحمان كثيرآ كلاعب في زمن غابر ومن ثم كمدرب وذلك عندما حقق مع الفريق الكروي بطولة المريسي في وقت سابق وصخرة الدفاع الفحماني الكابتن ياسر جازع الملقب ( الشلن ) والاخطبوط سند البلالي الحارس العملاق فهؤلاء وغيرهم هم من يستحق التكريم ولكن يافصيح لمن تصيح مع احترامي وتقديري للنجم طارق قاسم الذي يفترض بأن يلقى هذا التكريم من الإدارة التلالية
الغريب _وماغريب_ إلآ الشيطان أنه تم تكريم الكابتن طارق قاسم وهو مخزن( قارح جو) في منظر غير لائق لان الرياضة والقات ضدان لايتفقان اطلاقآ ولكن ماذا عسانا أن نفعل مع هذه الإدارة الذي لا يعجبها العجب ولا الصيام في رجب
اعرف مليآ بأن كلامي هذه لن يعجب هذه الإدارة لانني في نظرها اعلامي ضد النادي وانا مصنف هكذا لانني لا اعرف التطبيل وانما اعرف النقد البناء وقول الحق(والحق مامنه حنق) كما يقال والذي مش عاجبه يشرب من البحر فانا اقدح من راسي ونادي فحمان هو عبارة عن كيان مديرية بأكملها وليس ملكية خاصة لزعطان أو معطان وللحديث بقية
وبس خلاص
