وستبقى مواقف معمر الأرباني في وحدان كل يمني

شهدت وزارة الإعلام والثقافة والسياحة خلال الفترة الأخيرة ثمة من التطور والنهضة والبناءُ والتنميةُ لُمختلف الاعمال التي تخصها وإلتماس الوطن والشعب لكثير من الأعمال والنشاطات منذ حقائبها للوزير الهامة الوطنية معالي الإستاذ معمر الأرياني في مرحلة مليئة بالعوائق والصعوبات التي تقف امامه

ولكن بثقة وإصرار وعزيمة عمل بإخلاص من أجل أن يحقق الهدف الذي أنطلق نحوه وتقبل هذا المنصب الحكومي الرفيع لقيادة ثلاث حقائب وزارية من أجل مصلحة الوطن والشعب في ظل الضروف والأحداث الذي كان الوطن بحاجه لرجاله الشجعان في وضع حرب ونار تشتعل وأمن غير مستقر

كنت متابعاً بدقة لما يجري في الوطن حين يتلامس واقع الشعب لتلمس هموم شعبه وقضاياهم في مشهد يجسد روح الإنسانية بالوفاء والإخلاص يوميا

لفت وشد أنتباهي معالي الوزير الأرياني بعد أن فرض كفائته وأستطاع أن يتجاوز كل المعوقات والضروف وتضاريس الأوضاع المعقدة في تلك المرحلة الذي يمر فيه البلد الإ أن الرجل أمتلك القدرة في تجاوزها بكل ثقه.

كان ظهورة الشجاع في مختلف وسائل الإعلام رسالة واضحة لابناء الشعب اليمني العظيم للوقوف إلى جانبه

لم يشهد التاريخ على مر العصور مواقف الارياني مع الوطن وهذا يعد وسام شرف له حيث دمغت أعماله وجهوده وأفراغ طاقته في تكريس نشاطه ليكون رمزاً مغايراً وأبرز المسؤولين في صفوف الحكومة

الأرياني الهامة الوطنية الذي حقق أهداف لمصلحة الشعب وفقاً لواقع دون شك أو ريب فلاينظر اليه ممن أعميت أبصارهم .

كيف أستطاع أن يكون الوزير معمر الأرياني المعالي الناجح؟ متصدراً كل وزراء الحكومة في المحافظات المحررة ليس تقييم صادر مني ولكن التقييم الصادر للمواقف الشجاعة وهي النتيجة التي تعطي أوسمة الناجحين لتحصيل جهودهم وفق تقييم ومتابعة من مراقبين ومحللين للشأن المحلي في الوطن.ايضا

معمر الأرياني رجل الوطن الذي صنع مجداً تاريخياً زاخراً بقيادة نموذجية في تلك المرحلة المكهربة

رجل وطني فرض نفسه أن يكون قويا شامخاً أثناء توليه مهام وزارة الإعلام بلا منازع

هكذا الرغبة والحب كسلوك أصبح يعطي خدمة تتبادل معها ردود ابناء الوطن الشرفاء عن مواقف هذا الرجل لماذا؟

دليل واضح أن الرجل ظل منذ الفترة يعمل بصمت وظهوره في الواقع الحقيقي أعطى للمواطن شعور وإرتياح لهامته