ثمة أمرين لدعوة الإرهابي عبدالملك طباطبائي الشهير بـ الخوثي أنصاره الإحتشاد في ميدان_السبعين بالعاصمة المحتلة #صنعاء
الأول: أزمة ميليشياته الإرهابية المأزومة داخليًا، ودوليًا، بما تمثله من عناصر أجيرة ودخيلة على اليمن، عقب مقامرتها غير المحسوبة في مياه البحر الأحمر خدمة لفوضى آيات الشر في #طهران
والثاني: محاولته بناء دروع بشرية، نفسية، وجسدية في مواجهة ضربات محتملة من القوى الكبرى لردع إجرامه المهدد للتجارة العالمية
إجمالًا: الإرهاب الخوثي لا يعرف سوى لغة الإيجار، يقولها علنًا: من يستخدمني للإذى، وخلفه يتجمهر أناس مُغرر بهم، وأرض مغتصبة، ومشاعر متناقضة، وأما قاموس هذا الأجير فلا يجيد فهم اعتبارات الدولة والوطن والشعب، لأنه ضد الدولة، ضد الوطن، ضد الناس
فهل من مُدّكر ؟